السلام عليكم
في مراحل عمر الإنسان المختلفة واعتبارا من سنته السادسة في هذه الحياة،يبدأ مشواره مع أناس يراهم أول مرة
إنهم المعلمون،هؤلاء الذن قال فيهم أحمد شوقي:
قم للمعلم وفه التبجيلا.......................................... ..
وفي ذات المرحلة تكون مواقف بين الطلاب والمعلمين
سواء مضحكة
أو محزنة
أو منغصة لحياة الطالب(مع المعذرة للمدرسين)
أو منغصة لحياة المدرس(مع المعذرة للطلاب)
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ ++++++++++++++++++++++++++++++++++++
إخواني الطلاب
هل سبق وأن مر عليكم مدرس تقدرونه وتحترمونه،وفي نفس الوقت ألقى الله محبته في قلوبكم؟
أنا مر علي مثل هؤلاء
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ ++++++++++++++++++++++++++++++++++++
أخي الطالب:
ما هو شعورك حين يلقي الله محبة مدرس في قلبك؟
أجزم أنك ستقول:أتمنى يدرسني مرة ثانية ولو عطاني صفر
وهذا ما أقوله أنا
ترى بعض المدرسين غصب يخليك تحبه بأخلاقه وحسن معاملته للطلاب
وبعض المدرسين،الله لا يبلانا
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ ++++++++++++++++++++++++++++++++++++
تعليقاتكم